ا
المواجهة الجنائية لجرائم
التواصل الاجتماعي
بحث مقدم للحصول على درجة الدكتوراه في القانون بكلية الحقوق جامعة عين شمس
تتطرق فيه الباحثة البحرينية / شهيره حبيب العلوي لدراسة الجرائم الصحفية التي ترتكب بواسطة المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.
حيث هيمنت مواقع التواصل الاجتماعي على مفاصل حياتنا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية , وأصبح الناس يمارسون الكثير من نواحي حياتهم الإنسانية والأسرية والاقتصادية والدراسية على تلك المواقع التي أصبحت تحاكي الواقع الحقيقي في الكثير من تفاصيله ’ بل وتمكنت تلك المواقع أن تأخذ الأفراد والجماعات من أمام صفحات الجرائد وشاشات التلفزيون ومن المسارح ومن مدرجات الجامعة وقاعات السينما إلي العالم الافتراضي على تلك المواقع ..
ولأن الجريمة ظاهرة اجتماعية وإنسانية فقد أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي مسرحا للجريمة يمارس فيه بعض الأفراد سلوكهم الإجرامي الذي كانوا يمارسونه في الواقع فيرتكبون من خلال رسائل ومنشورات وصور وفيديوهات وإعلانات يبثونها عبر تلك المواقع معظم جرائم القانون العام " قانون العقوبات " فضلا عن أن التقدم التقني الذي أفرز مواقع التواصل استحدث جرائم جديدة ترتكتب من خلال هذه المواقع ..
وتحاول الباحثة بيان النظرية العامة للتجريم والعقاب في جرائم التواصل الاجتماعي وأيضا بيان الاجراءات الجنائية المتبعة للبحث عن مرتكبي هذه الجريمة والاستدلال والتحري عنهم , وصولا للقبض عليهم وتفتيشهم ومباشرة كافة أجراءات التحقيق وانتهاء بالمحاكمة.
حيث هيمنت مواقع التواصل الاجتماعي على مفاصل حياتنا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية , وأصبح الناس يمارسون الكثير من نواحي حياتهم الإنسانية والأسرية والاقتصادية والدراسية على تلك المواقع التي أصبحت تحاكي الواقع الحقيقي في الكثير من تفاصيله ’ بل وتمكنت تلك المواقع أن تأخذ الأفراد والجماعات من أمام صفحات الجرائد وشاشات التلفزيون ومن المسارح ومن مدرجات الجامعة وقاعات السينما إلي العالم الافتراضي على تلك المواقع ..
ولأن الجريمة ظاهرة اجتماعية وإنسانية فقد أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي مسرحا للجريمة يمارس فيه بعض الأفراد سلوكهم الإجرامي الذي كانوا يمارسونه في الواقع فيرتكبون من خلال رسائل ومنشورات وصور وفيديوهات وإعلانات يبثونها عبر تلك المواقع معظم جرائم القانون العام " قانون العقوبات " فضلا عن أن التقدم التقني الذي أفرز مواقع التواصل استحدث جرائم جديدة ترتكتب من خلال هذه المواقع ..
وتحاول الباحثة بيان النظرية العامة للتجريم والعقاب في جرائم التواصل الاجتماعي وأيضا بيان الاجراءات الجنائية المتبعة للبحث عن مرتكبي هذه الجريمة والاستدلال والتحري عنهم , وصولا للقبض عليهم وتفتيشهم ومباشرة كافة أجراءات التحقيق وانتهاء بالمحاكمة.
حيث هيمنت مواقع التواصل الاجتماعي على مفاصل حياتنا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية , وأصبح الناس يمارسون الكثير من نواحي حياتهم الإنسانية والأسرية والاقتصادية والدراسية على تلك المواقع التي أصبحت تحاكي الواقع الحقيقي في الكثير من تفاصيله ’ بل وتمكنت تلك المواقع أن تأخذ الأفراد والجماعات من أمام صفحات الجرائد وشاشات التلفزيون ومن المسارح ومن مدرجات الجامعة وقاعات السينما إلي العالم الافتراضي على تلك المواقع ..
ولأن الجريمة ظاهرة اجتماعية وإنسانية فقد أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي مسرحا للجريمة يمارس فيه بعض الأفراد سلوكهم الإجرامي الذي كانوا يمارسونه في الواقع فيرتكبون من خلال رسائل ومنشورات وصور وفيديوهات وإعلانات يبثونها عبر تلك المواقع معظم جرائم القانون العام " قانون العقوبات " فضلا عن أن التقدم التقني الذي أفرز مواقع التواصل استحدث جرائم جديدة ترتكتب من خلال هذه المواقع ..
وتحاول الباحثة بيان النظرية العامة للتجريم والعقاب في جرائم التواصل الاجتماعي وأيضا بيان الاجراءات الجنائية المتبعة للبحث عن مرتكبي هذه الجريمة والاستدلال والتحري عنهم , وصولا للقبض عليهم وتفتيشهم ومباشرة كافة أجراءات التحقيق وانتهاء بالمحاكمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق