حكم صادر بالبراءه ومذكره دفاع بجنحه ارهاب " منقول"
محكمه جنح مستانف الارهاب بالاسماعيليه
حيث اتهمت النيابه العامه المتهم بالترويج الي تعطيل احكام الدستور
ومن المستقر عليه انه يشترط للركن المادي لجريمه الترويج سلوك مادي في تعبير صادر من صاحب السلوك باي طريقه يجري بها تناقل المعاني والمشاعر بين الناس وقد تكون هذه الطريقه شفاهيه او كتابيه او رسما وينطوي هذا التعبير علي حمله ضد مبادي الدستور الاساسيه او النظم السياسيه للهىءه الاجتماعيه او مناداه بتسويد طبقه اجتماعيه علي غيرها من الطبقات ولايكفي لوجود الترويج ابداء راي عارض في مجلس خاص وانما يلزم لتوافره علي نحو يضفي علي الفاعل صفه المروج ان يقع بصوره علي قدر من الانتشار في المكان او علي قدر من التكرار في الزمان وبغير علانيه لان السريه اخطر من العلانيه ولانه في حاله العلانيه تسري الماده ١٧٤ عقوبات ولا يشترط في العلانيه تكرار السلوك ويشترط ايضا للجريمه استعمال القوه او الارهاب او اي وسيله اخري غير مشروعه في العمل علي تحقيق ماينادي به من اهداف اراده الجاني في البوح بالتعبير الصادر منه ان ويشترط ايضا للجريمه انصراف اراده الجاني الي مضمون نفسي معين يحمله التعبير ويفهم من التعبير بوضوح
محكمه جنح مستانف الارهاب بالاسماعيليه
حيث اتهمت النيابه العامه المتهم بالترويج الي تعطيل احكام الدستور
ومن المستقر عليه انه يشترط للركن المادي لجريمه الترويج سلوك مادي في تعبير صادر من صاحب السلوك باي طريقه يجري بها تناقل المعاني والمشاعر بين الناس وقد تكون هذه الطريقه شفاهيه او كتابيه او رسما وينطوي هذا التعبير علي حمله ضد مبادي الدستور الاساسيه او النظم السياسيه للهىءه الاجتماعيه او مناداه بتسويد طبقه اجتماعيه علي غيرها من الطبقات ولايكفي لوجود الترويج ابداء راي عارض في مجلس خاص وانما يلزم لتوافره علي نحو يضفي علي الفاعل صفه المروج ان يقع بصوره علي قدر من الانتشار في المكان او علي قدر من التكرار في الزمان وبغير علانيه لان السريه اخطر من العلانيه ولانه في حاله العلانيه تسري الماده ١٧٤ عقوبات ولا يشترط في العلانيه تكرار السلوك ويشترط ايضا للجريمه استعمال القوه او الارهاب او اي وسيله اخري غير مشروعه في العمل علي تحقيق ماينادي به من اهداف اراده الجاني في البوح بالتعبير الصادر منه ان ويشترط ايضا للجريمه انصراف اراده الجاني الي مضمون نفسي معين يحمله التعبير ويفهم من التعبير بوضوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق