لتضمن قوة أمانتك العلمية
١- لا تقتبس أي فكرة دون ذكر مصدرها سواء كان الاقتباس حرفيا أو بإعادة الصياغة. ودون المرجع فورا حتى لا تنسى.
٢- اسمح للقارئ بسهولة أن يميز بين ما يعود إليك وما تقتبسه.
٣- لا تقحم أي اقتباسات رغما عن أنفها لمجرد تكبير قائمة المراجع. ولا تفرط في النقل.
٤- أورد جميع وجهات النظر.
٥- لا تحرف قصد الكاتب باجتزاء كلامه أو بحذف جزء منه يغير مقصده.
٦- لا تغير أي حرف إن كان الاقتباس حرفيا، وضع #الاقتباس الحرفي بين علامتي تنصيص إلا مازاد عن ستة أسطر، فافصله سطرا من أعلى وسطرا من أسفل وأربع نقرات من الجانبين، واكتبه بخط أصغر.
٧- لا تدرج مرجع في قائمة المراجع لم تستعن به فعلا في البحث.
٨- لا تستخدم اقتباسات استخدمها غيرك وتنقلها دون ذكر المرجع الثاني والأول. في النص، ويرى سمير نقلا عن تيسير.. وفي الهامش نضع فقط مرجع تيسير.
٩- التزم بالدقة في كتابة الهوامش بحيث يمكن التعرف على المصدر والتوصل إليه وإلى رقم الصفحة.
١٠- لا تستند إلى مؤلف معروف بتحيزه أو يعاني عرجا في #الأمانة_العلمية.
١١- لا تتقصد الاعتماد على مراجع توافق مزاجك وقياس خصره وتغفل ما يخالفه.
١٢- لا ترتكز على مراجع غير رصينة كموسوعة ويكبيديا أو كتب الهواة أو شبكة أبي فهمي أو مدونة أم زكي، ففيها كثير من الأخطاء و #السرقة_العلمية، أو المجلات العلمية الوهمية التي لا تراجع ما تنشر من الأقران.
١٣- لا تورد آراء الخبراء على أنها حقائق علمية أو العكس.
١٤- لا تنس التحقق من صدق وثبات استبيانك حتى لا تقع في #التحيز.
١٥- لا تنسب نتائجا إلى نفسك لم تصل إليها عبر أدواتك البحثية ليقال عنك آينشتاين زمانك، فثمة مناقشة علنية، والدعوة عامة.
( منقول )
"
الأحد، 23 أكتوبر 2022
نصائح عند الاقتباس لضمان الأمانة العلمية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق